الأبوة والأمومة لم يكن عملاً سهلاً أبدًا. إنه غالي ، فهي تستغرق وقتًا طويلاً ، وفي كثير من الحالات ، تتركك مع المانجو المهروس في شعرك بعد يوم عمل طويل. وعلى الرغم من بعض وسائل الراحة الحديثة مثل الحصول على حفاضات بين عشية وضحاها أمازون أو شحن البقالة إلى باب منزلك بلمسة زر واحدة ، استطلاع 2019 من شبكة BPI وجدت أن 88 بالمائة من الآباء يعتقدون أن تربية الأطفال أصعب عليهم مما كانت عليه على والديهم.
إذن ، ما الذي يجعل الأبوة والأمومة مثل هذا المسعى الشاق؟ من الزيادة الطفيفة في بعض الأمراض إلى الاضطرار إلى الحفاظ على اليقظة المستمرة ضد ما يكمن على الإنترنت ، تابع القراءة لاكتشاف الطرق التي يصعب بها الأبوة والأمومة على الأمهات والآباء اليوم.
1 يزيد عدد الآباء الذين يعملون أكثر من أي وقت مضى ، ولكن لا يزال لديهم إجازة أبوية قليلة.
صراع الأسهم
لسوء الحظ الآباء العاملين ، الولايات المتحدة هي الدولة المتقدمة الوحيدة في العالم التي ليس لديها إجازة والدية وطنية مدفوعة الأجر - وعلى عكس نصف قرن مضى ، فإن التكلفة المتزايدة لتربية الأطفال تجعل من الصعب على العائلات أن يبقى أحد الوالدين في المنزل. في الواقع ، في عام 1970 ، كان 30 بالمائة فقط من العائلات لديها أبوين عاملين ، بينما في عام 2015 ، وصل هذا العدد إلى 46 بالمائة. ما هو أكثر من ذلك ، عدد الأسر التي لديها أب عامل و البقاء في المنزل الأم انخفضت من 46 في المائة إلى 26 في المائة خلال نفس الفترة ، في حين أن المنازل التي تعمل فيها أمهات بدوام كامل و الآباء البقاء في المنزل فقط بنسبة 4 في المئة ، وفقا ل مركز بيو للأبحاث .
2 تستهلك رعاية الأطفال والتعليم المبكر ميزانيات الآباء أكثر من أي وقت مضى.
شترستوك / Rawpixel.com
لم تكن رعاية الأطفال رخيصة أبدًا ، في حد ذاتها ، ولكن كان هناك وقت لم يكن فيه يمثل ضغوطًا مالية كبيرة كما هو عليه اليوم. وفقًا لوزارة الزراعة الأمريكية تقرير مصروفات الأطفال حسب العائلات ، أنفقت الأسرة الأمريكية المتوسطة 16 بالمائة من ميزانيتها على رعاية الأطفال في عام 2017 ، بينما أنفقت العائلات في عام 1960 2 بالمائة فقط من أرباحها على نفس النفقات.
3 يتم تجريم الافتقار إلى الإشراف الأبوي بشكل متزايد.
شترستوك / Iam_Anupong
قبل ثلاثين عامًا ، لم يكن من غير المألوف أن يقول الآباء أشياء مثل ، 'ابق في السيارة فقط بينما أجري في المتجر لدقيقة' ، أو 'انطلق سيرًا على كلب . ' الآن ، كلا هذين الأمرين يمكن أن يوقفك.
في عام 2018 ، على سبيل المثال ، تم إصدار تم استدعاء الشرطة لأم من الضواحي عندما سمحت لابنتها البالغة من العمر 8 سنوات بأخذ كلب العائلة في نزهة بمفردها. ومن غير القانوني ترك طفلك وحده في السيارة لمدة خمس دقائق في كثير من الدول .
4 التمويل المدرسي العام آخذ في النضوب.
صراع الأسهم
المدارس العامة في 25 ولاية تعاني من نقص التمويل بما يصل إلى 19 مليار دولار على مدى العقد الماضي ، وفقًا لـ الاتحاد الأمريكي للمعلمين . صدق أو لا تصدق ، كان هناك وقت يمكنك فيه إرسال طفل إلى المدرسة دون أن تتساءل ، 'أتساءل عما إذا كان لديهم الكتب . أو مكاتب '.
5 أصبحت العطلة أقصر وأقصر.
صراع الأسهم
قبل بضعة عقود ، لم يكن على الآباء القلق بشأن حصول أطفالهم على ما يكفي النشاط البدني خلال اليوم لأن العطلة تم تضمينها مباشرة في جداول مدرستهم. اليوم ، مع ذلك ، هذه التمارين اليومية ليست مضمونة. وفقًا لنموذج تقرير عام 2017 مجلس حكومات الولايات ، فقط خمسة الدول لديها متطلبات بخصوص العطلة على الإطلاق.
6 أصبحت أنشطة ما بعد المدرسة غير قابلة للتفاوض.
شترستوك / Littlekidmoment
ماذا كان يفعل الأطفال بعد المدرسة قبل 30 عامًا؟ لم يكن لدى معظم الآباء أي دليل - وكان ذلك جيدًا تمامًا. ولكن من المتوقع اليوم أن يقوم الآباء برعاية كل لحظة في حياة أطفالهم. إذا لم يكونوا في المدرسة ، فمن المتوقع أن يلتحق الأطفال بفصول فنية أو يحضرون دروسًا في الموسيقى أو في أنشطة أخرى تبدو جيدة في طلب الكلية. إنه أمر مرهق ، ويمكن أن يترك الآباء يعانون من عقدة في بطونهم ، ويخشون أنهم لا يفعلون ما يكفي.
والأسوأ من ذلك ، أنه يمكن أن يترك لهم حسابًا مصرفيًا مستنفدًا بشكل خطير: وفقًا لعام 2016 مؤشر حقيبة الظهر هنتنغتون بلغت تكلفة الإمدادات والأنشطة اللامنهجية 1498 دولارًا في المتوسط لطلاب المدارس الثانوية ، بزيادة 6.8 بالمائة عن العام السابق.
7 حوادث إطلاق النار في المدارس قد ارتفعت بشكل حاد.
شترستوك / تري تري 2016
حتى إذا كانت الاحتمالات ضد حادث إطلاق نار في مدرسة يحدث في مدرسة طفلك ، فإن الإحصائيات كافية لإبقاء أي والد مستيقظًا في الليل. تقرير 2018 من مجلة دراسات الطفل والأسرة وجدت أن عدد الأشخاص الذين قتلوا في حوادث إطلاق النار في المدارس على مدى السنوات الثماني عشرة الماضية وحدها أكبر من عدد القتلى في القرن العشرين بأكمله. وحتى في المجتمعات غير المتضررة ، فإن التوتر المصاحب للقلق بشأن حوادث إطلاق النار في المدارس له تأثير كبير على الآباء في عام 2018 جالوب استطلاع للرأي ، أعرب 35 بالمائة من أولياء الأمور عن مخاوفهم بشأن سلامة أطفالهم في المدرسة.
8 ارتفعت تكاليف الكلية بشكل كبير.
491- محمد عبدالمجيد
بينما كان لديه أربع سنوات كلية الدرجة العلمية هي مطلب للعديد من وظائف ذوي الياقات البيضاء اليوم ، وتزويد هذه الفواتير الدراسية يصبح أصعب وأصعب على الآباء. بالنسبة الى اتجاهات CollegeBoard في أسعار الكليات التقرير ، في العام الدراسي 1987-1988 ، كان سعر الكلية غير الربحية لمدة أربع سنوات - بما في ذلك الرسوم الدراسية ، والرسوم ، والغرفة ، والمأكل (معدلة للتضخم) - 22،490 دولارًا في العام الدراسي 2017-2018 ، وهي نفس تكلفة نفقات التعليم بمتوسط 46950 دولار.
ركود 9 الأجور.
صراع الأسهم
مع التكاليف المتزايدة باستمرار لكل شيء من السكن إلى الكلية ، يأمل المرء أن ترتفع الأجور وفقًا لذلك على مر السنين ، ولكن هذا ليس هو الحال في الولايات المتحدة في الواقع ، وفقًا لمراجعة عام 2017 للأبحاث المنشورة في علم ، 92 في المائة من الأفراد المولودين في عام 1940 كانوا يكسبون أكثر من آبائهم ، بينما كان 50 في المائة فقط من الناس من مواليد 1984 التي كسبها الجيل الذي سبقهم. الترجمة: من الصعب جدًا تحمل كل تلك الضروريات المرتبطة بتربية الأطفال.
10 أطفال يحصلون على وقت أمام الشاشات أكثر من أي وقت مضى.
صراع الأسهم
في هذه الأيام ، يمكن للأطفال الوصول إلى أي عرض يمكنهم تخيله ببساطة عن طريق الضغط على زر. سواء كانوا يشاهدون على جهاز الكمبيوتر أو الجهاز اللوحي أو الهاتف ، فهناك طرق لا حصر لها للتخلص من الصور أمام الشاشة ، مما يتسبب في قضايا الصحة الجسدية والعقلية .
ويزداد الأمر سوءًا مع حلول العام. وفقًا لتقرير عام 2019 في جاما لطب الأطفال ، يحصل الأطفال الصغار اليوم على وقت أطول أمام الشاشات أكثر بكثير مما كانوا عليه قبل 20 عامًا. في عام 1997 ، كان الأطفال الذين يبلغون من العمر عامين وما دون يحصلون على ما معدله 1.3 ساعة من وقت الشاشة يوميًا اليوم ، وهذه الديموغرافية نفسها تحصل على حوالي 3 ساعات.
11 أصبح من السهل على الحيوانات المفترسة الوصول إلى أطفالك.
صراع الأسهم
لم يكن لدى حيوان مفترس في القرن العشرين الكثير من المزايا من وجهة نظر تكنولوجية. ولكن على الإنترنت ، يمكن لأي شخص أن يكون أي شخص ، وقد لا يدرك الطفل أنه كان يتواصل مع شخص بالغ كامل النمو إلا بعد فوات الأوان. وفقًا لتقرير عام 2014 من مركز أبحاث الجرائم ضد الأطفال بجامعة نيو هامبشاير ، أبلغ طفل واحد من كل 11 طفلًا عن تلقيه إغواء جنسيًا غير مرغوب فيه عبر الإنترنت خلال الاثني عشر شهرًا الماضية اعتبارًا من عام 2010.
12 تؤدي صور الأطفال الكثيرة جدًا عبر الإنترنت إلى انفصال العلاقات بين الوالدين والطفل.
صراع الأسهم
اطلب من أي والد رؤية صورة طفلهم ، وسيقومون بالتمرير عبر المئات - إن لم يكن الآلاف - من الصور على هواتفهم. ومع ذلك ، فإن كونك مصورًا شخصيًا لطفلك قد يكون أكثر ضررًا مما تتخيل. دراسة 2013 نشرت في المجلة علم النفس حتى أنه يشير إلى أنه يمكن أن يغير الذكريات ، مما يتسبب في 'تأثير إعاقة التقاط الصور' الذي يمكن أن يتسبب في شعور دائم بالانفصال. وبالطبع ، عندما تأتي سنوات المراهقة المتقلبة المزاجية ، فإن الاحتمالات هي أن أطفالك لن يشعروا بسعادة غامرة تجاه تلك الصور لهم في حوض الاستحمام في الثانية من وجودهم هناك ليراها الجميع.
13 يتمتع الأطفال بإمكانية الوصول إلى محتوى البالغين أكثر من أي وقت مضى.
صراع الأسهم
أحلام أمي تحتضر
قبل ثلاثة عقود ، ربما بحث الأطفال الفضوليون عن مشكلة حقيقية لـ بلاي بوي مخبأة في مكان ما في منزلهم. اليوم ، على الرغم من ذلك ، لم يكن الوصول إلى المواد الإباحية أسهل من أي وقت مضى ، ويمكن للأطفال العثور عليها في أي مكان تقريبًا. في الواقع ، وفقًا لدراسة أجريت عام 2008 في جامعة نيو هامبشاير ، قال 93 في المائة من الطلاب و 62 في المائة من الطالبات إنهم شاهدوا مواد إباحية قبل بلوغهم سن 18.
14 معدلات الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي لدى المراهقين آخذة في الارتفاع.
شترستوك / إياكوف فيليمونوف
ربما يكون السبب هو نقص التثقيف الجنسي في المدارس أو ربما نقص الحملات التي تهدف إلى مكافحة الإيدز والتي كانت بارزة طوال الثمانينيات والتسعينيات - ولكن في كلتا الحالتين ، فإن معدلات العدوى المنقولة جنسيًا آخذة في الارتفاع بين المراهقين. وفقًا لمراجعة 2019 للبحث في الآراء الحالية في طب الأطفال ، زادت معدلات الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي بشكل مطرد بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 24 عامًا منذ عام 2014 ، وهذه المجموعة - على الرغم من أنها تشكل ربع سكان الولايات المتحدة فقط - تمثل الآن ما يقرب من نصف حالات التشخيص الجديدة للأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي كل عام.
15 معدلات السمنة لدى الأطفال آخذة في الارتفاع.
صراع الأسهم
في غضون 30 عامًا فقط ، بدانة تضاعف في الأطفال وتضاعف أربع مرات في المراهقين. في الواقع ، وفقًا لـ مركز السيطرة على الأمراض ، واحد من كل خمسة أطفال يعاني من السمنة من الناحية الفنية.
يتعاطى الأطفال الآن نفس النوع من الأدوية التي يتعامل معها آباؤهم ضغط الدم و داء السكري ، والكولسترول ، 'قال المتحدث باسم جمعية القلب الأمريكية في مقابلة . لذا ، بالإضافة إلى التأكد من الأطفال يفرشون أسنانهم وارتداء ملابسهم كل صباح ، يتعين على الآباء الآن أيضًا أن يضايقوهم لأخذ أدوية ضغط الدم.
16 المزيد من الأطفال يصابون بالربو.
صراع الأسهم
في حين أن الربو كان منذ فترة طويلة مرضًا شائعًا في مرحلة الطفولة ، فإن عدد الأطفال الذين أصيبوا بهذه الحالة في السنوات الأخيرة مدعاة للقلق. وفقا ل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) ، في عام 2001 ، كان 1 من كل 14 شخصًا مصابًا بالربو - واعتبارًا من عام 2009 ، كان هذا الرقم يصل إلى 1 من 12. بين الأطفال السود ، ارتفعت هذه المعدلات بشكل أكثر دراماتيكية - بزيادة 50 بالمائة خلال نفس الإطار الزمني.
17 حساسية من الجوز آخذة في الارتفاع.
صراع الأسهم
كبرنا ، عرفنا جميعًا أن هناك طفلًا في المدرسة لديه جوزة حساسية لأنه كان فريدًا. ومع ذلك ، لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. وفقًا لتقرير صدر عام 2010 في جريدة مجلة الحساسية والمناعة السريرية ، فقد تضاعفت حالات الحساسية من الفول السوداني والجوز ثلاث مرات بين أطفال الولايات المتحدة في العقد الماضي. حساسية الجوز شائعة جدًا ، في الواقع ، تتطلب العديد من المدارس من الطلاب ترك أي منتجات تعتمد على الجوز في المنزل.
وهذا ليس النضال الوحيد للآباء والأطفال على حد سواء. مع ارتفاع الحساسية من المكسرات ، تزداد أيضًا تكلفة الأدوية التي يمكن أن تمنعها. إن قلم حقن الأدرينالين - الشيء الوحيد الذي يمكن أن ينقذ حياة الطفل أثناء الحساسية المفرطة ، أو رد الفعل التحسسي القاتل للفول السوداني - قد شهد ارتفاع الأسعار بنسبة 400 في المئة في السنوات الأخيرة ، حيث تكلف العديد من العبوات ما يزيد عن 600 دولار.
18 بعض أنواع سرطانات الأطفال آخذة في الازدياد.
صراع الأسهم
أن تكون أحد الوالدين أمر مخيف بدرجة كافية دون الحاجة إلى القلق بشأن مرض خطير - ومع ذلك ، يجد المزيد والمزيد من الآباء أنفسهم يتعاملون مع سرطان التشخيصات لدى أطفالهم أكثر من أي وقت مضى. وفقًا لمراجعة 2019 للأبحاث المنشورة في طيف السرطان JNCI ، كانت هناك زيادة ملحوظة في الورم الأرومي العصبي ، وسرطان الدم النخاعي الحاد ، والورم الأرومي الكبدي ، والأورام البطانية العصبية بين الأطفال دون سن الخامسة بين عامي 1988 و 2012.
19 طفلاً يطورون قملًا فائقًا.
إنها طقوس مرور لآباء الأطفال في سن المدرسة الابتدائية لتمشيط شعر أطفالهم والبحث عن هؤلاء طفيليات مزعجة . إنه أمر مزعج ، لكن يمكن علاجه بشكل بارز - أو على الأقل كان كذلك ، حتى وقت قريب. يوجد في الوقت الحاضر قمل رأس متحور وراثيًا مقاوم للعلاجات التقليدية. وفقًا لدراسة أجريت عام 2016 نشرت في مجلة علم الحشرات الطبية ، تم العثور على ما يسمى بـ 'القمل الخارق' في 48 ولاية أمريكية. إيك!
20 الأمراض التي يمكن الوقاية منها آخذة في الارتفاع مرة أخرى.
صراع الأسهم
بالعودة إلى عام 2000 ، كان بإمكان الآباء التنفس بسهولة وهم يعلمون ذلك تم القضاء على الحصبة في الولايات المتحدة الأمريكية. قطعنا إلى عام 2019 ، وقد حصلنا على هذا المرض الذي يمكن الوقاية منه بشدة وهو يتجول مرة أخرى. ال مركز السيطرة على الأمراض تشير التقارير إلى وجود 1148 حالة إصابة بالحصبة في 30 ولاية حتى الآن في عام 2019 ، لذا كن حذرًا بشأن المكان الذي يتسكع فيه أطفالك.
21 يمكن للأطفال شراء مشروبات الطاقة من أي متجر - مع احتمال حدوث عواقب وخيمة.
شاترستوك / أنطونيو جيليم
قبل خمسين عامًا ، كان من الممكن أن تكون مواجهة طفل يشرب جرعة بعد جرعة من قهوة الإسبريسو مشهدًا محيرًا لدرجة أنه ربما انتهى به الأمر كقصة في الصفحة الأولى في الصحف المحلية. ومع ذلك ، يتمتع الأطفال اليوم بسهولة الوصول إلى شيء أسوأ: مشروبات الطاقة. غالبًا ما تحتوي هذه الإكسيرات المنشطة على مادة الكافيين أكثر بكثير مما هو آمن لمعظم الناس ، وخاصة الصغار. في دراسة عام 2017 نشرت في رعاية طوارئ الأطفال أفاد 40 بالمائة من المشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 19 عامًا الآثار السلبية بعد تناول مشروب طاقة ، بما في ذلك خفقان القلب ، الأرق و الصداع و ألم صدر ، وضيق في الجهاز الهضمي ، وضيق في التنفس ، وحتى نوبات.
22 طفلاً يستخدمون الـفيبينج vaping بمعدلات قياسية.
شترستوك / LezinAV
منذ عشرين عامًا ، كانت أقلام vape و السجائر الإلكترونية ببساطة غير موجود. ومع ذلك ، يمكن للوالدين اليوم اعتبار الـ vaping من بين العديد من المخاوف التي لديهم بشأن رفاهية أطفالهم. وفقًا لتقرير 2018 من المعهد الوطني لتعاطي المخدرات ، 37.3 في المائة من كبار السن في المدارس الثانوية اعترفوا بالـ vaping في العام الماضي وحده ، ارتفاعًا من 27.8 في المائة في عام 2017. وقد بدأنا للتو في فهم الآثار التي يمكن أن تحدثها هذه العادة على صحة المرء .
23 الماريجوانا القانونية تثير مخاوف جديدة بشأن تعاطي المراهقين للمخدرات.
شاترستوك / جوناثان فايس
ترفيهية قنب هندي أصبح الآن قانونيًا في 11 ولاية ، والماريجوانا الطبية قانونية في 33. 'ولكن انتظر ، تقول ،' لا يمكنهم شراء الماريجوانا في تلك الولايات دون أن يتجاوزوا سن 21 عامًا ، وبالنسبة للماريجوانا الطبية ، سيحتاجون إلى ملاحظة من طبيبهم. ' حسنًا ، يجب أيضًا أن يكون عمرك 21 عامًا لشراء الكحول ، وهذا لم يمنع الأطفال دون السن القانونية من الحصول عليها.
24 طفل أقل يحصلون على رخص القيادة.
صراع الأسهم
بينما يمكن للوالدين الاعتماد مرة واحدة على أن أطفالهم مستقلين نسبيًا بحلول الوقت الذي يبلغون فيه 16 عامًا ، لم يعد هذا هو الحال بالضرورة بعد الآن. وفقًا لبحث عام 2016 من 25 الأطفال يكتبون الرسائل النصية والقيادة بتردد صادم. صراع الأسهم الرسائل النصية والقيادة هي مصدر قلق كبير بين هؤلاء المراهقين الذين لديهم رخص القيادة الخاصة بهم. يموت أحد عشر مراهقًا كل يوم الرسائل النصية والقيادة ، والمراهقون أكثر عرضة أربع مرات من البالغين للدخول في حالة خطيرة أو حادث مميت أثناء إرسال الرسائل النصية والقيادة. حتى لو أخبرت أطفالك عن مخاطر إرسال الرسائل النصية والقيادة مليون مرة ، فإن هذا لا يعني بالضرورة وصول الرسالة. مراجعة 2018 للبحوث المنشورة في مجلة صحة المراهقين وجدت أنه من بين أكثر من 101000 من طلاب المدارس الثانوية الذين يبلغون من العمر 14 عامًا أو أكثر والذين قادوا سيارة خلال الثلاثين يومًا الماضية ، أرسل 38 بالمائة رسائل نصية أثناء القيادة في مناسبة واحدة على الأقل. صراع الأسهم مع Snapchat و Instagram و موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك ، لدى المتنمرين مجموعة واسعة بشكل متزايد من الطرق لتعذيب ضحاياهم - كل ذلك دون الاضطرار إلى رؤيتهم وجهًا لوجه. في تقرير 2018 من مركز بيو للأبحاث ، أفاد 59 بالمائة من المراهقين بأنهم تعرضوا للتنمر عبر الإنترنت ، مع وجود 16 بالمائة من هؤلاء السكان يتلقون تهديدات جسدية. صراع الأسهم بالتأكيد ، ربما تكون قد حصلت على نظرة ثاقبة حول من كان يعيش الحياة الجيدة في اليوم بناءً على السيارات التي يقودها أصدقاؤك أو المنازل التي كانوا يعيشون فيها ، ولكن يتعين على آباء اليوم التعامل مع هجمة تسبب التوتر من أسلوب حياة الناس الفخم الذين يلعبون في الوقت الحقيقي على وسائل التواصل الاجتماعي . في الواقع ، في استطلاع أجراه مجموعة بريوري ، مقدم رعاية للصحة العقلية ، قال 22 في المائة من الآباء الذين شملهم الاستطلاع إن مشاهدة المشاركات السعيدة لأشخاص آخرين عن أطفالهم جعلتهم يشعرون بأنهم غير لائقين ، وقال 23 في المائة من الآباء إن هذه المنشورات نفسها جعلتهم يشعرون بالاكتئاب. ولمزيد من الطرق التي تختلف بها الأبوة والأمومة الآن ، تحقق من هذه 50 طريقة من طرق الأبوة والأمومة قد تغيرت في الخمسين عامًا الماضية . لاكتشاف المزيد من الأسرار المدهشة حول عيش حياتك بشكل أفضل ، انقر هنا لمتابعتنا على Instagram! 
26 يعتبر التسلط عبر الإنترنت تهديدًا دائمًا.
27 يتنافس الآباء باستمرار مع بعضهم البعض عبر الإنترنت.
